هاي كيفكم شباب وصبايا أنا اشتقتلكم كتير الموضوع اليوم عن الأمثال الشعبية وأنا راح اقول مثلين شعبيين سوريين وأشرحهم الأول:اللي استحو ماتو الثاني:الوهم قتل صاحبوا راح أبلش بشرحهم """"اللي استحو ماتو"""" بيقولو من زمان كان في نسوان في الحمام يعني حمام جماعي فحترق الحمام وهن عاريات فخرج منهن ونجوا ومنهن من مات وهو المقصود اللي استحو ماتو هادا الأول """"الوهم قتل صاحبه""""" ههههههه هادا بيخوف شوي بس مو اكيد انها حقيقية نحنا بس منأخذ الفكرة والعبرة ماشي يحكى انو في من زمان حارة مهجورة وبيقلوا انو مسكونة بالجان أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بيوم من الأيام قرر واحد يدخل عليها بنص الليل قال انو هو فحل رجال واجتمعوا رجال الحارة وعطو براد شاي قالولوا بيساوي شاي آخر الحارة وبيشرب كاسة وبيتركها انو هي العلامة انو دخل وشرب شاي والله دخل وصاتر يسمع اصوات اسمه وعالم بس هنن الحيوانات بيصيحوا عليه يعني قطة او هيك شي فتعاوذ وسم بالله وكمل والله ساوا شاي وشرب كاسة ورجع على البيت وحط راسو ونام الصبح راحو الرجال يشوفوا العلامة ولا شافوها وصدقوا وصاروا يقولوا بين بعضهم والله رجال لازم نروح ونشوفه كيف قدر يعمل هيك والله دقو الباب عليه ماحد يفتح ولا خلعوا كان الزلمة..........................!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ان لله وان اليه راجعون مات هادا اجا بدو ينام صار يتخيل اللي صار معه وماقدر ينام فالوهم قتل صاحبه كيف!!!!!!!حلوة بدي ردودكم أيــــــــــــــــــودة واللي عنده امثال وبيعرف قصصها يضيفها برده مستني الردود
رد: الأمثال الشعبية وقصصها شكرأ على الموضوع الحلو انا عندي مثل كتير بنسمعه في حياتنا : الي ما اله حظ لا يتعب ولا يشقى قصة المثل كان هناك رجل واسع الثراء وكان لهذا الرجل من الأولاد اثنان وكان أحدهم غنياً مثل والده وكان الآخر معدما لا يملك من فتات الحياة شيء ، وعندما كان القوم يتكلمون في مجلس الأب كانوا يسألوه عن حال الولد الفقير و لماذا لا يساعده والده على تدبير شؤون حياته بإعطائه من بعض ما رزقه الله فكان يرد عليهم الأب – المنحوس منحوس – والي ماله حظ لا يتعب ولا يشقى فقالوا له جرب أن تعطيه فقال لهم سوف أعطيه بعض المال حيث أني سوف أضع في طريقه الذي يذهب فيه إلى المسجد لصلاة الفجر صرة من النقود فإذا وجدها تكون من نصيبه وعند صلاة الفجر فعلا ذهب الرجل الغني ووضع صرة النقود وعندما أراد الابن الفقير الذهاب إلى المسجد طرق باب جاره لكي يصطحبه معه إلى المسجد ومشى الاثنان معا إلى المسجد وفق الطريق المعتاد وفي الطريق قال الفقير إلى صاحبه هل تعلم أنني احفظ طريق المسجد عن ظهر قلب و أستطيع الوصول أليه وأنا مغمض العينين فرد عليه صاحبه لا تستطيع ذلك فقال له الفقير ليكن ذلك ومشى إلى الجامع وهو مغمض العينين و أثناء الطريق وجد الرجل الآخر المال في الطريق فأخذه وراحت على صاحبنا ومن هنا ينطبق عليه المثل العامي ألي ماله حظ لا يتعب ولا يشقى
رد: الأمثال الشعبية وقصصها شكراً لردودكم بس انا بدي اتضيفوا انتوا امتال وتشرحوهم كمان ماشي يعني قصدي اللي بيعرف بس ميرسي ايـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــودة